على عاتق المثقف الكثير من المهام، فهو الجندي الأول في معركة الثقافة والتوعية والتنوير، وهو ضمير عصرنا الحي إذا ما تمكن من البقاء صامداً نقياً مُحافظاً على بوصلته الأخلاقية من الشوائب، متمسكاً بإنسانيته وأخلاقه، متواضعاً متعاطفا، يقف إلى جانب كل مقموع ومقهور ومُضطَهد على هذه الأرض .
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الأربعاء، 7 يوليو 2021
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
خاطرة
صباح بشير : أن تنمو بفكرك يعني أن تسير إلى الأمام، تنبعث باتجاه نفسك لترتقيَ بها، فتنغمس في طريقك المزدحم بالأفكار ، ويشهد على ذلك وقع خطو...

-
كم أعشق ورود وأزهار حديقتنا ، تلك التي تعيد إلي الحياة كلما أبصرتها فأراها تعيش صامدة ، حيث تمضي الرياح دون أن تهزها .. متجددة نضرة مت...
-
انكسار نظرة تحاول الاتكاء على ما قد يسندها ، يخيل لي بأنه صمت شعور بالخذلان ....... أراها تتحامل على حزنها بكبرياء وتكاد الدموع أن تخونها...
-
الأم هي المدرسة الأولى والشخصية الرئيسية في حياتنا، صاحبة البصمة الظاهرة من حولنا في كل مكانٍ لما لها من أثر طيب مُنعكس علينا وعلى المجتمع...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق