المواقف واللحظات الإنسانية كثيرة ومتنوعة في حياة البشر سواء كانت في أوقات الحرب أو السلم والراحة وتبقى هي الخالدة بذكراها ، فبعد قرن من الزمن لن يعود مُهِما لأي أحد ولا لأي جهة كانت حجم حسابك البنكي أو سيارتك الفخمة التي تمتلكها اليوم أو منصبك الهام الذي تعتليه الآن ، أو البيت الفاخر الذي تسكنه أنت وعائلتك الكريمة وما يحتويه من سبل الراحة والرفاهية ، ولا تلك العلامة التجارية العالمية الذي تعودت على شرائها واستعمالها والتباهي بها .. لكن ، بعد قرن من اليوم وبسبب موقف أو دور إنساني هام كنت قد لعبته في حياة إنسان ما ، قد يتغير العالم فيصبح أفضل بكثير من الآن ..
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الخميس، 20 أكتوبر 2016
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
صباح بشير: المرأة العربية بين الفرص والتقاليد
ما زالت المرأة العربية تخوض كفاحاً مستمراً لنيل حقوقها الاجتماعية والإنسانية، ومساواتها مع الرجل في جميع المجالات، فما الذي تمّخض عنه كفاح...
-
كم أعشق ورود وأزهار حديقتنا ، تلك التي تعيد إلي الحياة كلما أبصرتها فأراها تعيش صامدة ، حيث تمضي الرياح دون أن تهزها .. متجددة نضرة مت...
-
عن دار إلياحور للنّشر والتّوزيع – القدس- صدرت قبل أيام سلسلة قصصية جديدة للأطفال بقلم الأديب الفلسطيني الكبير محمود شقير، تضم هذه السلسة م...
-
ضوء خافت يُغلف المكان ، جدران معتّقة ، شمعة تتوسط المكان ، وحدة وانفراد بالنفس وطفل يرفع ببصره الى السماء ، يصلي متأملاً بعزلةٍ وص...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق