المواقف واللحظات الإنسانية كثيرة ومتنوعة في حياة البشر سواء كانت في أوقات الحرب أو السلم والراحة وتبقى هي الخالدة بذكراها ، فبعد قرن من الزمن لن يعود مُهِما لأي أحد ولا لأي جهة كانت حجم حسابك البنكي أو سيارتك الفخمة التي تمتلكها اليوم أو منصبك الهام الذي تعتليه الآن ، أو البيت الفاخر الذي تسكنه أنت وعائلتك الكريمة وما يحتويه من سبل الراحة والرفاهية ، ولا تلك العلامة التجارية العالمية الذي تعودت على شرائها واستعمالها والتباهي بها .. لكن ، بعد قرن من اليوم وبسبب موقف أو دور إنساني هام كنت قد لعبته في حياة إنسان ما ، قد يتغير العالم فيصبح أفضل بكثير من الآن ..


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق